5 SIMPLE TECHNIQUES FOR التعلق العاطفي المفرط

5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط

5 Simple Techniques For التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



تعتبر المخططات غير القادرة على التكيف غير قادرة وظيفياً من حيث إنها تجعل الأفراد يشعرون بالتهديدات في المواقف التي لا يوجد فيها تهديد ويحافظون على أنواع معينة من العلاقات أو أنماط الارتباط.

يمكن أن يكون لهذا التعلق عواقب إيجابية أو سلبية، وفقًا لطبيعة العلاقة ومدى التوازن فيها.

عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.

يعتبر هذا النمط من الارتباط نتيجة شائعة للصدمات أو الإيذاء، مما يؤدي غالباً إلى سلوكيات جذب-دفع، تشبه التبديلات السريعة بين السعي للقرب (سعي للتقارب) ودفع الأشخاص بعيداً - رغبة في الحب، مع شعور بالخوف منه.

التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.

يمكن تعريف التعلق العاطفي على أنَّه ارتباط على شكل التصاق بالشريك؛ وهو نوع من إدمان الحب المُصنَّف ضمن ألوان الإدمان السلوكي، ويتَّسم باهتمام أحد أطراف العلاقة بالطرف الآخر اهتماماً كبيراً ومبالغاً فيه؛ أي بطريقة يكون فيها غير قادر على السيطرة على تصرفاته ولا التحكُّم بمشاعره؛ مما يدفعه إلى القيام بتصرفات ناتجة عن وسواس قهري وخوف مستمر من أن يفقد الطرف الآخر أو يتخلى الآخر عنه.

إنَّ سيطرة الشكوك والمخاوف على أحد طرفي العلاقة هي واحدة من علامات التعلق العاطفي لديه؛ الأمر الذي يجعل الشريك المتعلق يفكر دائماً في نور الأمور السلبية التي يمكن أن تحدث وتكون سبباً في خسارته لشريكه؛ كالانفصال أو انجذاب الشريك إلى شخص آخر؛ مما يُفقده متعة الاستمتاع بالشراكة والحب، ويجعله يعيش في قلق دائم من كونه غير مناسب وغير كافٍ بالنسبة إلى الآخر؛ فيندفع نحو التغيير من نفسه بهدف الحصول على الرضى المستمر.

خدمة الضيافة التدخل الخارجي هل يمكننا المساعدة اختبار التقييم الذاتي عبر الإنترنت اتصل بخبرائنا

٢٧.٠٨.٢٠٢٤ - الصحة النفسية كيف يمكن لمساعدة الآخرين أن تساعدك

ومع ذلك، يؤثر الارتباط العاطفي المرضي على قدرة الفرد على تكوين علاقات صحية طوال حياته ويؤثر أيضًا على سلوكياته وتعامله مع العالم من حوله.

اعتمادًا على الشخص، قد تستغرق هذه العملية شهورًا أو حتى سنوات.

يكبر الطفل قليلاً فيبدأ في التعلق بأبيه والذي يمثل له دور الحماية.

رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.

الانخراط في علاقات وصداقات جديدة من أجل كسر الروتين والملل وتعويد النفس على التغيير والخروج من دائرة الراحة.

Report this page